السبت، 27 مايو 2017

شيهريبانا كوردي



شيهريبانا كوردي
من الاسماء اللامعة والاكثر شهرة في فضاء الفن والغناء الكوردي باجزاء كوردستان الاربعة
يلقبون شيهربانا بـ Miryem Xana duyemîn-مريم خان الثانية 
نسبة الى المغنية الكلاسيكية الكوردية مريم خان
ولدت شيهريبانا عام 1973 في مدينة ازمير 
وهي في الاصل من قرية "خورسي-Xursê" التابع لمنطقة "قزلتبة-Qiziltepee" والتي تتبع لمدينة ميردين ولأن ابوها كان موظفا في الدولة, لذلك اضطرو للسفر الى مدينة ازمير...
شيهريبانا من عشيرة الاومرية  وهي عشيرة كوردية عريقة خرج منها الكثير من الاسماء الكوردية الصاعدة في مجال الغناء والموسيقى خاصتا....
شيهربان بدأت الغناء في عام 1987 في المناسبات الشعبية و في المناسبات الخاصة بالعائلة والعشيرة 
عندما كان عمرها 13 سنة...حازت شيهريبانا على المركز الاول في احدى المسابقات الموسيقية التي اُقيمت في مدينة ازمير ولقد اُختيرت من بين اكثر من 32 شخص اخر شاركو في المسابقة 
الاغنية التي غنتها ذلك اليوم كانت باللغة التركية واسمها (Ben Dogarken Aglamişimm -عندما اتيت الى الحياة)
 تتميز معظم اغاني شيهربان بالدعوة الى الوحدة الكوردية والتغني بجمال كوردستان وايضا غنت عن المأسي الكوردية وعن حال الشعب الكوردي الذي تجزء ارضه الى اربعة اقسام...الخ
قامت بالغناء لاحقاً مع العديد من الفنانين الكورد منهم شفان برور, مراد بكداش...الخ" 
 تقول شيربان غن الاغاني الكوردية الكلاسيكية..."انه عند غناء اية اغنية كوردية كلاسيكية فيجب اعطائها قيمتها الحقيقة وغنائها بشكل صحيح وان لم تستطيعو فلا تغنوها من الاساس" 
ظهورها الفعلي في الساحة الغنائية الكوردية بدأ في عام 1991 حيث نشرت اُغنيتها الاولى باسم "Ez keçim keça Kurdanim- انا ابنة الكورد" 
 بعد ذلك ذاع صيتها عابراً الحدود الى جميع اجزاء كوردستان
من اغانيها 
[soundcloud src="324745250"][/soundcloud]
[soundcloud src="324745210"][/soundcloud]
[soundcloud src="324745147"][/soundcloud]
[soundcloud src="324745089"][/soundcloud]
[soundcloud src="324745007"][/soundcloud]

المصدر 
اعداد: Hassan Rame
Hassan
حسن رمى

This is a short biography of the post author. Maecenas nec odio et ante tincidunt tempus donec vitae sapien ut libero venenatis faucibus nullam quis ante maecenas nec odio et ante tincidunt tempus donec.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق